dimanche 27 janvier 2013

آلهة مصر القديمة

اتون:



آتون(Aten, Aton) نعم هو الإله
الذي أعلن عنه الملك أخناتون واعتبر الشمس
الاله الموحد الذي لا شريك له ونور آتون يفيد جميع الأجناس.
وكان قدماء المصريين يوحدون الله قبل دعوة التوحيد التي تبناها الملك أخناتون.
فدعوة التوحيد كانت قائمة حيث كان قدماء المصريين يطلقون علي الله الموحد
عدة أسماء حسب منطقة عبادته.
ففي عين شمس (هيليوبوليس) كان يطلق عليه أتوم وفي ممفيس فتاح
وفي الأشمونين تحوت وفي طيبة آمون و حورس
في الأقصر وخنوم في أسوان وآتون في تل العمارنة.
فهذه كانت أسماء الإله الأعظم خالق الكون والحياة.
فلقد كان قدماء المصريين ينظرون إليه على أنه إله واحد أزلي لم يكن قبله شيء وخالف الآلهة وكل شيء ونظم الدنيا. إلا أن قدماء المصريين أشركوا به وشاركوا معه آلهة أخرى. إلا أن الإله أتوم ظل بأسمائه القديمة الإله الأكبر لهذه الآلهة. لكن أخناتون جعله الإله الأكبر لم يشرك له
. لكن بعده أشرك قدماء المصريين بآتون.

أبيس:
 
 
 

أبيس (Apis) هي لقب العجول المقدسة التي كانت تدفن في مقابر السرابيوم بسقارة.وكان عجل أبيس يرمز للخصوبة وكان يعبد في منف.واعتبره قدماء المصريين روح الاله بتاح.لهذا كان يتوج بوضع قرص الشمس بين قرنيه. وتم العثور علي تماثيل برونزية له ترجع للحكم الفارسي لمصر. وكان العجل يختار أبيض اللون به بقع سوداء بالجبهة والرقبة والظهر.وكان يعيش في الحظيرة المقدسة وسط بقراته. وعند موته كان الكهنة يدفنونه في جنازة رسمية. ثم يتوج عجل آخر كاله بالحظيرة المقدسة وسط احتفالية كبرى.
أمون:
 
 
 

أمون إله الريح و الخصوبة؛
أحد الآلهة الرئيسيين في الميثولوجيا المصرية، و معنى اسمه الخفي.من العسير معرفة كيف كان اسمه ينطق بالضبط لأن الكتابة المصرية القديمة الهيروغليفية كانت تستعمل الحروف الساكنة (الصوامت)، فكان اسمه يكتب امن و من الممكن أنه كان ينطق أَمِن مع إمالة الكسر إلى الفتح.
 
أوزيريس:
 




أوزيريس في التراث الشعبي حولالعالم
أوزيريس إله البعث و الحساب
و هو رئيس محكمة الموتى عند قدماء المصريين،
من آلهة التاسوع المقدس الرئيسي في الديانه المصريه القديمة.
حسب الأسطورة المصرية،
قتله أخوه الشرير ست، رمز الشر حيث قام بعمل احتفالية عرض فيها تابوترائع قام الحاضرون بالنوم فيه لكنه لم يكن مناسبا إلا لأوزيريسو ألقاه في النيل سيب و قطع أوصاله و رمى بها إلى أنحاء متفرقه
من وادي النيل, بكته أييس و أختها و بدأت رحلته بحثا عن أشلاء زوجهاو كل مكان وجدت فيه جزء من جسده بنى المصريين المعابدمثل معبد أبيدوس الذي يؤرخ لهذه الحادثة و موقع المعبد أقيم
في العاصمه الأولى لمصر القديمه (ابيدوس) حيث وجدت رأس اوزيريسو في رسومات المعبد الذي أقامه الملك سيتي الأول أبو رمسيس الثاني الشهي
ر تشرح التصويرات الجداريه ما قامت به إيزيس من تجميع لجسد أوزيريسو من ثم عملية المجامعة بينهما لتحمل
أبنهما الإله حورس الذي يتصدى لأخذ ثأر أبيه من عمهو بسبب انتصاره على الموت وهب أوزيريس الحياة الأبديه و الألوهيه على العالم الثاني.


إيزيس:
 


إيزيس( (Isis هي ربة القمر لدي قدماء المصريين .
وكان يرمز لها بامرأة علي حاجب جبين قرص القمر
.
عبدها
المصريون القدماء والبطالمة والرومان
. كان لها معابدها في عدة بلدان رومانية ،

حيث كانت تعتبر أم الطبيعة وأصل الزمن

. إشتهرت إيزيس بأسطورة أوزوريس
زوجها.
وشخصت في تماثيل وهي حاملة إبنها حورس
.
وفوق رأسها قرنان بينهما
قرص القمر .
وهذه الصورة إستوحاها المسيحيون في تماثيل وصور السيدة
العذراء
وهي حاملة إبنها المسيح . وفوق رأسها هالة من النور
.



تحوت:
 



تحوت إله الحكمة عند الفراعنة.
كان تحوت ربا للكتابة والأدب، وسيد الكتاب
والفنانين.
وقد كان رسولا للأرباب، وأحد أرباب ثامون الأشمونين
الكوني.
وكانت تمتلك قدرات سحرية فائقة،
حتى أن المصيين قد
إعتقدوا في "كتاب تحوت"
والذى يحول قارئه إلى أعظم ساحر متمكن في
العالم.


حورس:
 
 
حورس هو اله القمر
عند قدماء المصريين. بدأ تشييد هذا المعبد الضخم للإله "حورس" في عهد
"بطليموس الثالث - يورجيتس الأول" (كلمة "يورجيتس" تعنى "المُحسن") Ptolemy III Euergetes I في سنة 237 ق.م،
واستغرق بناء هذا المعبد حوالى 200
سنة،
حيث تم الانتهاء من إنشائه في عهد "بطليموس الثالث عشر
"
في القرن الأول
قبل الميلاد. و ذكرا في احد الاساطير
شهرة في مصر القديمة وكان يعتبر رمز الخير
والعدل.
وقد كان أوزيريس إله البعث و الحساب عند المصريين
وقد قتله
أخوه الشرير، ست، رمز الشر
وقد كانت امه هي من جمعت ابوه بعد ان قطعه عمه

وجامعت ابوه وقد كانت امه إيزيس
(Isis) هي ربة القمر لدي قدماء المصريين.


خونسو:
 
 

خونسو أو خونس هي إلهة القمر في الديانة المصرية القديمة.
 
بتاح:
 
 

الأساطير المصرية پتاح (أو بتاح، بالأبجدية الرومانية: Ptah)
كان تأليه للربوة المقدسة في قصة بدء الخليقة الإنيادية،
والتي كانت تعرف حرفيا بالإسم: "تا-تنن" (معناها: الأرض المرفوعة)
أو تانن (الأرض المغمورة).
أهمية پتاح في التاريخ يمكن فهمها من كون الإسم الغربي لمصر Egypt مشتق من الهجاء اليوناني

للكلمة "ح-وت-كع-پتاح" (التي تُكتب أحيانا: حت-كا-پتاح)، وتعني "معبد كا پتاح) وهو معبد في منف.

وحسب حجر شباكة بإن پتاح نادى على الدنيا إلى الوجود
، بعدما رأى الخليقة في قلبه أثناء منامه، فتكلمها فكانت
، لذا فإسمه يعني الفاتح (كفاتح فاه).

ولذا فإن طقوس فتح الفم، التي كان يؤديها الكهنة في الجنازات ليطلقوا الروح من الجسد، أول من بدأها كان پتاح. أتوم خلقه پتاح ليحكم الخليقة بينما هو جالس فوق الربوة المقدسة.
في الفن، يبدو پتاح كرجل مكفن ملتحي، غالبا ما يعتمر طاقية،
ويداه قابضتان على عنخ، واس و دجد وهي رموز الحياة والقوة والإتزان بالترتيب. كما يعتقد كذلك أن پتاح جسد نفسه في العجل أبيس.
في منف كان پتاح يُعبد وكان يُرى على أنه والد أتوم،
أو بصفة أدق كوالد نفرتوم، الأقنوم الأحدث سناً لأتوم.
وعندما اندمجت المعتقدات الإنيادية و اوگدواد فيما بعد،
بأتوم أصبح رع (أتوم-رع)، والذي كان يُرى على أنه حورس (رع-هراختي)،
مما أدى إلى القول أن پتاح تزوج سخمت،
والتي كانت تعتبر في ذلك الوقت اقنوم لحتحور، أم حورس، وبالتالي أم أتوم.

ولما كان پتاح هو الربوة المقدسة، وكلمته بدأت الوجود
، فقد اعتُبر إله الحرفيين، وخصوصا الحرف الحجرية.
ونتيحة لإرتباط الحرف الحجرية بالمقابر و ارتباط المقابر الملكية بطيبة،
فإن الحرفيين اعتبروا أنه يحكم مصائرهم. وبالتالي فكرائد (أول) الحرفيين وهم أول الخليقة بإن پتاح أصبح إله البعث.
ولما كان سِكِر كان أيضا إله الحرفيين والبعث، بأن سكر لاحقا دمج مع پتاح ليصبحا پتاح-سِكِر.

پتاح-سِكِر بالتدريج أصبحت تشخيص للشمس أثناء الليل،
حيث أن الشمس تبدو كما لو كانت تُبعث كل ليلة،
وپتاح كان الربوة المقدسة، الواقعة تحت الأرض.
وبالتالي فإن پتاح-سكر أصبح إلهاً للعالم السفلي،
وبالتالي ففي زمن الدولة الوسطى، اندمج مع أوزيريس،
إله العالم السفلي، ليعرفا بإسم پتاح-سكر-اوزيريس.

نخبيت:
 
 

نخبيت Nekhbet هى ربة تمثلها الرخمه رمز مدينة "الكاب"
بمصر العليا.
و سرعان ما غدت نخبيت الربة حارسة الجنوب
، مثلما كانت الكوبرا واجيت Wadjyt التى من بوتو Buto رمز مستنقعات الدلتا.
و توجد بهذه الصفة في كثير من الصور و النقوش كحامية للملك،
بينما تستعمل الرخمه رمزا في تكوين التاج الملكى.
كانت سيدة أودية الصحراء التى تشرف "الكاب" على مخارجها.
و لما نشأت الأساطير عادل المصريون نخبيت بالربات الأخريات،
مثل حتحور ، و منحت مكانا في الدورة الشمسية.
و يعتقد الشعب أنها ربة الولادات، و لهذا شبهها الإغريق بالربة إيليثيا Eileithya.
 







وإسمه يعني "الآتي في سلام".
 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire